سبب تغريم مشهورة سناب الدكتورة يومي اللبنانية
سبب تغريم مشهورة سناب الدكتورة لم يذكر سبب ذلك صراحة. تتمتع الدكتورة يومي بالكثير من الشهرة والمعجبين بعملها، لدرجة .
أنه تم التساؤل عما إذا كانت طبيبة وأنها تقول هذا لجذب الكثير من الاهتمام والآراء دون أن يكون لها أي خبرة حقيقية، والهيئة العامة للبصريات أصدرت وسائل الإعلام غرامة.
دون التصريح المباشر عن هويتها ووصفها بأنها مشهورة ب Snapchat، لم تحدد السلطة اسمها، لكنها أشارت إلى أن الشخص المقصود يُرمز إليه ب “YO”، حيث يُشار إلى حسابها على Snapchat بواسطة “YOUMI”.
مما دفع الكثير للاعتقاد هي د. يومي، التي لديها حوالي 3.22 ملايين متابع. وردا على سؤال الهيئة بخصوص جنسية هذه الشخصية، ذكرت أنها لبنانية الجنسية وليست سعودية، وهو ما يتوافق مع د. يومي، وأن جميع تصرفاتها على مواقع التواصل قد ألغيت في نفس البيان.
سبب تغريم مشهورة سناب الدكتورة يومي اللبنانية
دكتور يومي هو مواطن لبناني يقيم حَالِيًّا في المملكة العربية السعودية وهو أحد أشهر مستخدمي Snapchat. الدكتورة يومي هي الشخصية الأكثر شهرة في المملكة العربية السعودية.
وقد حققت نجاحًا هائلاً في فترة زمنية قصيرة. تم تأنيب الدكتورة يوميا على نطاق واسع بسبب مناشدتها للمجتمع السعودي لمواكبة أحدث اتجاهات الموضة، حتى لو كانت تتعارض مع الأعراف والتقاليد العربية.
من هي الدكتورة يومي
يمنى خوري هو اسمها الحقيقي، وهي طبيبة لبنانية مقيمة في السعودية وتعمل في الإمارات العربية المتحدة. هي صاحبة متجر Youmi الإلكتروني، وهو موقع إلكتروني متعلق بالأزياء والجمال.
يبلغ طول الدكتورة 170 سم ولديها خبرة واسعة في عالم الموضة تشاركها مع متابعيها عبر حسابها على سنان شاة. حيث تشرح كيفية استخدام مستحضرات التجميل والدرجات المناسبة لكل امرأة، وكذلك كيفية العناية بالبشرة.
والشعر وغير ذلك من قضايا الموضة والجمال. الدين مخالف لما ورد بأنها مسلمة بالدين، وأعلن أحد مؤسسي حسابها على سنان شاة رغبته في الزواج منها بمهر قدره مليونا ريال سعودي وعرض عليها سيارة من أحدث طراز.
وهي من المعروف أنها تثير الجدل من خلال التدخل في العلاقة بين الرجل والمرأة. ومن المعروف أنها تثير الجدل من خلال التدخل في العلاقة بين الرجل والمرأة.
ولم تتزوج الدكتورة “يومي” حتى الآن، بحسب التقارير، وقد اقترحت طرقًا لعدم تعرض المرأة للخيانة من قبل الرجل، مثل سرقة كل أمواله والصياح “خليل مصريات”.
