رواية عشق الجبروت . .ما قصتها تعتبر من ضمن القصص الغير حقيقية، بل أنها مستوحاه من الأحداث الواقعية، فهي تدور أحداثها حول فتاة تنغصب لكي تتزوج من ابن عمها.
ولكن تلك الظروف تتحول وأن التحول لذلك الظلم والإجبار يتم تحوله إلى الحب الكبير، ولكن هل يمكن استمرار ذلك الحب أم لا وهل ستنجح تلك القصة بينهما ويحدث الحب ويستمر إلى الأبد أم لا.
ما هي قصة رواية عشق الجبروت
أن العشق هو السلطان.. السلطان لا سلطة لنا عليه.. بل هو من لديه السلطة، هو الذي يأمر فيُطاع.
وأيضًا هو الذي يحكم وينفذ حكمه، حيث تدور أحداث القصة حول مراد الشافعي الذي كان يرغب في الزواج من الفتاه بل أنها رفضته.
واتحدث بصوت عالي وظهرت فتاة صغيرة بوجه ملائكي قالت بكل خوف، نعم وبعدها أمسك شركة بكل قوة وقال لها: ترفضيني ليه، وردت بكل دموع والله ما عشان أي شيء أنا بروح المدرسة، وبعدها رد بغضب وقال لماذا ترفضيني ولا مش عاجبك يا هانم، ردت شمس وقالت سيب شعري، ثم قال جهزي نفسك المأذون هيحضر الآن، بعد ذلك جاء المأذون وكتب الكتاب.
وقالت شمس لخالتها أني خايفة جدًا ولا أرغب في الزواج، ردت الخالة وقالت: لا يوجد شيء تخافي منه يا حبيتبي مراد ما بيعمل أي شيءً، وكانت شمس جالسة مع الخالة في المطبخ وفي الخارج يكتبك المأذون الكتاب وعم شمس الواصي عليها أخبرها بأن تأتي وقامت شمس مفزوعة عند سماعها بأنه ينادي عليه وكانت خائفة للغاية ووقفت وقالت نعم.
ومرة واحدة شالها مراد وذهب إلى البيت، وقالت له: أنت بتعمل أي رد بكل هدوء انتي عروستي، وكانت شمس خائفة جدًا من التصرفات الوقحة التي يقوم بفعلها.
أقرأ أيضًا:رواية السم في العسل الجزء الرابع عشر