أخبار النجوم

رهف القنون تضع شعار المثليين فوق صورتها وتتحدث عن حياتها الجديدة

رهف القنون تضع شعار المثليين فوق صورتها.. وتتحدث عن حياتها الجديدة


فاجأت السعودية رهف القنون ، متابعيها بمنشور جديد عبر “إنستغرام” استعانت فيه بشعار “المثليين” ، ووضعته فوق صورتين لها قارنت فيهما بين حياتها القديمة والحالية .

وقالت رهف القنون تعليقًا على حياتها الجديدة: إنها لم يسبق لها أن شعرت بتحسن جسدي ,وعقلي سوى بحياتها هذه ، معتبرة نفسها محظوظة ، بينما وجهت رسالة قائلة :حب ما أنت عليه وتقبل نفسك بغض النظر عما يقوله الناس كلنا جميلون.

وغرد ناشرون عليها معبرون عن غضبهم من تصرفاتها هذه التي لا أصل لها في الدين ولا العادات والتقاليد العربية .

كما علقّت القنون على الصورة بمنشور دونته باللغة الإنجليزية قالت فيه :إنها تكره شعرها المجعد لأنه لا يتناسب مع معايير الجمال في مجتمعها ، مبينة أنها قضت 7 سنوات في تصويب شعرها كيميائيًا واستمرت بتقويمه كل يوم .

وأضافت أنها في مايو 2019 ، قررت أن تقوم بقص شعرها بشكل قصير جدا لأنه تضرر، لافتة إلى أنها استغرقت بعض الوقت للتعود على الشعر المجعد الطبيعي .

وتابعت الشابة السعودية :تعلمت أن أحبه ، وأنا الآن أحب شعري ، أحبه حقًا عندما يثنيني الناس على شعري المجعد ، ويظهر لي كيف يختلف الناس, والمجتمع عن المكان الذي جئت منه .

ومؤخرًا شاركت رهف القنون مع متابعيها رسالة تلقتها من فتاة سعودية

أكدت لها فيها أنها كانت السبب وراء هروبها من عائلتها برفقة شقيقها “المثلي” ، موضحة أنها حاليًا تطلب اللجوء لأي دولة .

ونشرت تفاصيل الرسالة التي أرسلتها لها تلك الفتاة باللغة الإنجليزية وذلك في “تويتر”، حيث قالت الفتاة إنها ترى في رهف شخصية رائعة وإنها , من شجعتها على الهروب من عائلتها ، مردفة أنها تضع صحتها وسلامتها قبل أي شخص آخر .

وأكدت الفتاة التي تبلغ من العمر حاليًا 17 عامًا, ولم تفصح رهف عن اسمها.,و أنها لن تتغاضى عن العنف ,والإساءة التي تعرضت لها من عائلتها قبل 8 سنوات,، مشيرة إلى أنها هربت برفقة شقيقها, “المثلي” , ويطلبان اللجوء موجهين لها الشكر على ما قامت به .

واختتمت تعليقها على رسالة تلك الفتاة وشقيقها فقالت: “لا يمكنني التعبير عن مدى سعادتي لمعرفة أنني غيرت حياة شخص ما “.

الخليج ترند

مرحبا اسمي عبد ، عمري 18 عاما ،مدير موقع الخليج ترند ، وأطمح أن اصبح مهندس برمجيات عبقري ، مهتم بالاخبار المحلية والعالمية ، وبالترند الخليجي ، في

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى