chat gpt.com برنامج شات جي بي تي chat gpt الذكاء الاصطناعي
برنامج شات جي بي تي كشف تقييم علمي واقعي لبرنامج “Chat GPT” الذي أنشأته شركة أبحاث الذكاء الاصطناعي الأمريكية “OpenAI” لمحاكاة البشر في كتابة المحتوى والتأليف، عن عدد من النتائج والملاحظات، من بينها: سرعة الكتابة السريعة. والتدخل التحريري المحدود في الصياغات. تحتوي بعض المقالات على معلومات مضللة، وردود غير متوازنة على الاستفسارات، ومواد معممة، ونقص في التخصص، ومعرفة محدودة بالأحداث، والقدرة على الأرشفة، والتذكر البشري، وتقديم نتائج تعتمد على التعلم العميق.
برنامج شات جي بي تي
ولدت “chatgpt” ضجة كبيرة في مجال تقنية المعلومات، حيث يمكن استخدامها على الهواتف المحمولة والأجهزة الذكية وتعتمد على الذكاء الاصطناعي.
في عملية تكوين النص من خلال تزويد البرنامج بكميات هائلة من البيانات لتمكين لتوليد استجابات سريعة مثل البشر وتحويل الكلام إلى نص.
أخضع “المركز الأقاليمي للتحليلات الاستراتيجية” ومقره أبوظبي تطبيق “GBT Chat” لاختبار علمي في سياق متابعته للتطورات التكنولوجية العالمية.
من خلال السماح للتطبيق بكتابة مقال تطلعي كامل دون تدخل. من المحرر بخلاف اختيار الموضوع، حيث أنتج التطبيق أكثر من سبع إصدارات مختلفة من المقالة، لكل منها محتوى مختلف.
ذكر التقرير ” الأقاليمي ” أن تطبيق “Chat GPT” يقدم لمحة عن مستقبل المحتوى والتأليف وصناعات الكتابة الإبداعية، مشيرًا إلى أن التطبيق لا يزال قيد التقييم والتطوير.
وأنه قد يكون من الصعب التمييز بين ما يكتبه الذكاء الاصطناعي ونظيره البشري، وأنه قد يتفوق في الكتابة الإبداعية. تعمل الآلة ضد منشئها، مما يجعله غير قادر على المنافسة في سباقات مستقبلية.
GBT Chat
ناقش تقرير “Interregional” تطبيق “ChatGPT” كأحد خصائص وتحديات الثورة القادمة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي، حيث تم فحص الميزات الاستثنائية للتطبيق.
والتي تضمنت الكتابة الذكية المتعمقة وإنشاء المحتوى، والمحاكاة الدقيقة للصور والمرئية. التأثيرات والبرمجة عالية الكفاءة وتحليل البيانات والمساعدة في حل المشكلات والتشخيص الطبي والقدرة على الإجابة على أي سؤال.
ناقش البحث أهم الآثار المستقبلية المتوقعة لبرنامج الذكاء الاصطناعي الجديد “Chat GPT”. والذي تجسد بالتعامل مع الذكاء الاصطناعي. لإحداث تحولات مهمة في البحث العلمي وإنتاج المعلومات، وخروج الشركات التكنولوجية الكبرى من معادلة المنافسة.
تناول التقرير ” الأقاليمي ” أهم التحديات الأخلاقية التي تواجه البشرية نتيجة التطور السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل برنامج “ChatGPT”، وقبل كل شيء.
هيمنة خدمات الذكاء الاصطناعي، واتساع فجوة الاتصال بالإنترنت حول العالم، وصعوبة الوصول إلى الحقائق نتيجة “التزييف العميق”، ونشر معلومات كاذبة تهدد العلوم البشرية.
تم إطلاق برنامج الذكاء الاصطناعي “ChatGPT” مؤخرًا لغرض محاكاة الدردشة، وهو يوفر العديد من الميزات. مثل الاستجابة السريعة. وفهم محتوى وسياق الرسائل، والرد عليها، ومحاكاة المحادثات البشرية والكلام، والتعلم العميق في إنشاء النصوص.
ChatGPT هو أحد البرامج المجانية المتاحة للمستخدمين، حيث لا يزال قيد الاختبار والتطوير. يمكن للأفراد استخدام اللغة والمفاهيم التي تم إنشاؤها بواسطة هذا البرنامج الذكي لأغراض تجارية.