من هي عبير الترهوني ويكيبيديا
من هي عبير الترهوني ويكيبيديا. أطمأنت الفنانة الليبية الشهيرة عبير الترهوني جمهورها بعد انتشار شائعات وفاتها على بعض صفحات التواصل. وفي محاولة لتوضيح الأمور ومنع انتشار الأخبار الكاذبة، أعلنت الترهوني أنها حاليًا في جمهورية مصر للعلاج برفقة والدتها. وذلك من أجل تلقي العلاج وأنها بصحة جيدة ولا داعي لنشرة الأخبار المغلوطة. ونوضح لكم زوار موقع الخليج ترند أهم المعلومات عن عبير الترهوني ويكيبيديا.
من هي عبير الترهوني ويكيبيديا
عبير الترهوني ممثلة الكوميدية من دولة ليبيا. ولدت في بنغازي عام 1978، قدمت عدة برامج إذاعية ومسرحيات كوميدية، وشاركت في العديد من المسلسلات الليبية. شغلت العديد من المناصب أبرزها عضوًا في المسرح الشعبي بنغازي وبعد ذلك انضمت إلى المسرح الوطني بنغازي. درست في البداية قسم الإذاعة في الجامعة. وقدمت العديد من الأعمال المسرحية والفنية والتي نبرزها في الفقرة التالية.
أهم الأعمال الفنية التي قدمها عبير الترهوني
قدمت عبير الكثير من الأعمال الفنية والتي كان من أهم تلك الأعمال:
الأعمال المسرحية
- مع ريح الهوي تأليف محمد العقوري وإخراج حماد محمد حماد.
- الحوش حوشكم تأليف عبد الباسط الجارد وإخراج مفتاح بادي.
- شيع وطي تأليف محمد الأصفر وإخراج محمد الصادق.
- عائلة فوق الريح تأليف وإخراج صالح العرفي.
المسلسلات التي شاركت فيها
- حكاوي الغناوي تأليف فرج المذبل وإخراج محمود الزردومي.
- هلال وقمرة تأليف عبد الباسط الجارد وعياد ميكائيل.
- خبز المدينة تأليف عمر رمضان وإخراج محمود الزردومي.
- الناس لبعضها تأليف فرج المذبل وإخراج محمود الزردومي.
- من الناس للناس تأليف فرج الجعيدي وإخراج رجب العريبي.
- عبد الله والناس تأليف صالح الأبيض وإخراج مفتاح بادي.
- أمويلة بخته بلهون تأليف محمد العقوري وإخراج مفتاح بادي.
حقيقة وفاة الشيخ ماهر المعيقلي
حقيقة وفاة الفنانة عبير الترهوني
تركت الفنانة الليبية عبير الترهوني بصمة قوية في الوسط الفني الليبي، واستطاعت أن تلفت الأنظار وتحقق نجاحات كبيرة في مجموعة متنوعة من الأعمال. وأخرجت خلال الفترة الحالية بيان لتطمئن جمهورها بعد انتشار شائعات وفاتها عبر منصات التواصل الاجتماعي. وفي ضوء الأحداث، أكدت أنها حاليًا في جمهورية مصر للعلاج بصحبة والدتها. وأضافت عبير الترهوني أنها ترغب في توجيه رسالة لمن ينشر الأخبار الزائفة، حيث قالت: “أنا أطلب من الذين يروّجون للشائعات أن يتحلوا بالمسؤولية ويتحققوا من الأخبار قبل نشرها، فهناك أشخاص يعتمدون على معلوماتنا ويحبونا، ولا يجب أن نسبب لهم القلق والتوتر بسبب شائعات غير صحيحة”.