مقطع دبي تويتر whew
مقطع دبي تويتر whew
الخليج ترند اخبار
انتشر على كافة مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة المنصرمة. مقطع دبي تويتر ما اثار غضب و عصبية شديدة من كافة المواطنيين السعوديين على منصات التواصل الاجتماعي. و هذا الفيديو عبارة عن قيام احد الأشخاص في مدينة دبي برمي اعقاب السيجار في فم إحدى الفتيات داخل أحد الملاهي الليلية في دبي. و في دبي يتجمع عدد متزايد من الشباب العاملين في دبي و السياح الذين يتوافدون من مختلف بلدان العالم في اماكن مثل هذه من اجل الرقص و الخروج من جو العمل المجهد و الترفيه بصفة عامة ر أشياء من هذا القبيل ما يجعل من دبي مدينة متعددة الاعراق والجنسيات و منفتحة و بالتالي مدينة أكثر تحرر.
و كانت ردود الفعل كلها تدور في فلم الغضب العارم من كل رواد مواقع التواصل الاجتماعي حيث عبر آلاف المغردين في المملكة العربية السعودية. و دول الخليج العربي بشكل عام عن غضبهم من هذا التصرف الذي وصفوه بأنه اكبر إهانة للمرأة تحدث داخل بلد عربي كان يجب عليه ان يحمي حقوق النساء. و يسن القوانين الصارمة التي تحميهن لا التفاخر في إيذاء المرأة و نشر صورة سيئة عنها على مواقع التواصل الاجتماعي.
ردود الأفعال على مقطع دبي تويتر
حساب بن عيدان كتب على تويتر قائلا عن مقطع دبي :” هذه نتائج المطالبة. بالمساواة بين الجنسين لهذه النتيجة تريد تجمع النسويات. ان تصلها المرأة العربية بعد تجريدها من حقوقها وواجباتها في الشرع المطهر”.
فيما عبرت أمل على تويتر صح النوم مقطع دبي له اكثر من أسبوعين .منتشر حتى ان الصحافة الفرنسية تحدثت عنه ويوجد فضائح أخرى تحدثت عنها الصحف الفرنسية.
و كتب على تويتر عن مقطع دبي :” اعوذ بالله من سوء المقطع و الحمد لله على نعمة الدين اللي كرم الانسان و خصوصا المرأة معززة مكرمة في بيت أهلها و عند زوجها ، هذه المقاطع عبره. و عضة للبعض و هذه النهاية للذي يخالف شرع الله و ممكن تكون اسوء من كذا اللهم رحمتك يارب “.
وهيب الشيخ كتب هو الآخر قائلا عن مقطع دبي تويتر لا تحمل الثقافة الغربية المعاصرة. و التي تصدر نفسها عالمياً تجريم هذا التصرف. فليس في طيّات القانون الغربي إلزام أخلاقي بحت. بل كل الأخلاقيات الموجود تصب في سبيل الحكم السياسي الديمقراطي على زعمهم و في سبيل الاقتصاد الراسمي الذي يحقق الرفاه على زعمهم.
و قالت رشيدة عن مقطع دبي تويتر رغم أن الإنسان ضعيف أمام الشهوات. والمغريات الدنيوية إلا أنه لا مبرر أخلاقي لإذلال نفسه بغية ذلك، فالذي يرضى بالعيش الذليل منحط إنسانيا ومبدئيا. وبطبيعة الحال فالبشر ليسوا سواء ولا يملكون جميعا القدرة على إدراك قيمة عزة النفس”.