ما هي قصة المسنة السورية ليلى محمد
ما هي قصة المسنة السورية ليلى محمد
واجتاحت حالة من الغضب المنصات الإلكترونية والأوساط التركية. وقد سلطت هذه الجريمة الضوء على ما يعانيه اللاجئين السوريين من تعديات من قبل بعض الأتراك،ومن جهة أخرى طالب مجموعة من ناشطون سوريون بتسليط أشد العقوبات على المعتدي. ومن جهة أخرى قام مسؤولون أتراك بالوعد بمحاسبة المجرم على اعتدائه . والحفاظ على كرامة اللاجئة بوجه خاص واللاجئين السوريين بوجه عام وبعد ساعات من الهجوم قامت سلطات المدينة من الإعلان عن إلقاء القبض على المهاجم الذي تبين أن لديه سوابق عديدة سجلات جنائية متعلقة بالمخدرات والسرقة. تم التنديد بهذه الجريمة من قبل مسؤولين أتراك و عبر مسؤولون أتراك عن غضبهم من هذا الكريمة المشينة وفي منشور كتبه
سبب وفاة ابنه عبد اللطيف طهور الشعبي
قصة ليلى محمد
والي غازي عنتاب داود غل على تويتر “. تم التعرف على الشخص الذي ركل عمتنا نتيجة العمل الدقيق الذي قامت به الشرطة. وتم احتجازه من قبل مكتب المدعي العام”. وأضاف “نائب المحافظ زار العامة في منزلها. لن نسمح بوجود هؤلاء المجرمين بيننا. نحن حزينون”. ومن جهة أخرى علق المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية على الواقعة قائلاً “لقد أثار العنف ضد والدتنا ليلى محمد البالغة من العمر 70 عاما. حزنًا عميقا لنا جميعا. الوحدات القضائية والإدارية تنفذ الإجراءات القانونية اللازمة بشأن الجاني. جميع أفراد أمتنا الواعون يقفون إلى جانب الأم الضحية”.