ما هي قصة فضيحة وليد عسّاف
بعد الأخطاء الفادحة التي ارتكبها “وليد عساف” خلال تسلّمه رئاسة هيئة مقاومة الجدار و الاستيطان.
تمت إقالته بموجب مرسوم رئاسي صادر عن محمود عباس في الثالث عشر من ديسمبر الجاري.
ليحلّ مكانه مؤيد شعبان كرئيس جديد لهيئة مقاومة الجدار و الاستيطان و أيضاً بموجب مرسوم فردي رئاسي.
لكن ما هي تداعيات “فضيحة” وليد عسّاف ؟
تداولت صفحات و مواقع إخبارية، إضافة لآلاف حسابات الفلسطينيين، عدة قصص تدور حول ما يعرف “بفضيحة” وليد عساف.
و حسب ما تم ذكره في هذه الأخبار و القصص المُتناقلة، أن الرئيس السابق لهيئة مقاومة الجدار و الاستيطان وليد عساف.
قد ارتكب عدة مخالفات صريحة، إضافةً لأخطاء فادحة خلال تسلّمه منصب رئاسة الهيئة، و ذلك قبل إحالته.
دون أن يراعي القوانين أو المبادئ المُلزمة التي تعهد به عند استلامه رئاسة هيئة مقاومة الجدار و الاستيطان.
تفاصيل فضيحة وليد عساف بالصور و الأدلّة
إحدى فضائحه كانت بعد انتشار تسجيل صوتّي له، أثناء قيامه بتوبيخ فتاةٍ تطلب إفصاح علاقتهما الغير شرعية عن طريق الزواج الشرعي.
إلا أن عسّاف لم يستجب لرغبات الفتاة التي كان متورطاً معها في علاقة غير شرعية.
بل قام بابتزازها و توبيخها و تهديدها أنه سيكشف أمرها لذويها إذ ما استمرّت بمطالبته بالزواج.
تُبيّن واحدة من التسجيلات المنتشرة أن وليد عسّاف اقترح على الفتاة أن تصمت و تموّه أمر علاقتهما الغير شرعية و تخفيه تماماً
و ذلك مقابل تقديم مساعدات لها، بعد انتشار تسجيلاته التي تثبت إدانته.