فضيحة ام جافي ..ما القصة
فضيحة ام جافي استمرت الأزمة العاطفية بين نجم برشلونة جيرارد بيكيه والمغنية الكولومبية شاكيرا، موضع النقاش العالمي بعد التأكد من وجود خلاف بينهما.
بالإضافة إلى ذلك، فجرت صحيفة إسبانية مفاجأة من العيار الثقيل بتأكيدها أن الطرف الثالث في الأزمة هو والدة نجم النادي الكتالوني الشاب بابلو جاف، الذي وعد مدافع إسبانيا في ذلك الوقت. سابق.
وذكر موقع ” بريدكم ” الإسباني أن شاكيرا علمت أن بيكيه قد خانها مرة أخرى، وبالتالي لم يظهرا معًا علنًا أو على وسائل التواصل الاجتماعي منذ مارس من العام الماضي.
فضيحة ام جافي ..ما القصة
أفادت الأنباء، اليوم، أن جافيه ألغى متابعة بيكيه على إنستغرام بعد اعترافه بدور والدته في فضيحة الخيانة التي تهدد حياة المدافع الإسباني بشاكيرا.
وذكرت صحيفة كاتالونيا اليومية أن جيرارد بيكيه يقيم حَالِيًّا في شقته القديمة في برشلونة، بعد أن اكتشفت شاكيرا أنه خدعها مع فتيات أخريات في العديد من الملاهي الليلية.
وأشار المقال إلى أن بيكيه وقع في فخ الخيانة في النوادي الليلية بلينج بلينج وباترون بشمال كاتالونيا. وكشفت لورا فاء ولورينا فاسكيز.
الصحفيتان المتخصصتان في الحياة الخاصة للمشاهير، عبر حساباتهما الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي. وأن الثنائي بيكيه وشاكيرا يعيشان منفصلين.
ونظرًا لإنجازات كل منهما في مجال تخصصهما، يعد جيرارد بيكيه وشاكيرا إحدى أشهر الأزواج في العالم.
جافي مع والدته
خلال مشاركته في تصوير أغنية “واكا واكا” التي غنتها شاكيرا. وكانت الأغنية الرسمية لكأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا، التقى مدافع المنتخب الإسباني جيرارد بيكيه بالفنانة الكولومبية شاكيرا لأول مرة.
أكد جيرارد بيكيه للصحف والإعلام بعد ذلك أنه كان يحب شاكيرا. قبل أن يلتقي بها أثناء تصوير الأغنية الرسمية لكأس العالم 2010، أنه كاد يقفز من الفرح عندما علم أنه سيلتقي بها أثناء تصوير الفيلم. وأنه عندما التقى بها حاول الاقتراب منها لكنه لم ينجح.
وقال بيكيه لوسائل الإعلام إنه كان يأمل في رؤية شاكيرا في الحفل الختامي لكأس العالم 2010، وأنه عندما علم أنها ستكون هناك، فعل المستحيل خلال البطولة.
وفاز المنتخب الإسباني بأول لقب له في كأس العالم بهدف من أندريس إنييستا. والتقى بيكيه بشاكيرا في إحدى الحفلات. تم قبول الختام وطلب صداقتها، واستمر اتصالهم حتى يومنا هذا. خلال شراكتهما التي استمرت 8 سنوات، رزقا بطفلين، “ساشا وميلانو”.