حقيقة اغتيال الدكتور ناصر الدين الشاعر
حقيقة اغتيال الدكتور ناصر الدين الشاعر. تصدر خبر محاولة اغتيال الدكتور ناصر الدين الشاعر الترند الساعات الماضية، الذي يشغل خطة أكاديمي في جامعة النجاح الوطنية والوزير الأسبق، وقد تم إطلاق النار عليه في جنوب نابلس من قبل مسلحين مجهولي الهوية، وقد تواردت ردود الفعل الغاضبة في الأوساط الشعبية والسياسية في فلسطين معبرين عن غضبهم الكبير جراء هذا العمل الشنيع بحق دكتور وسياسي مهم في فلسطين، ونادوا إلى البدء في عمليات التحقيق والتجارب لمعرفة الفاعلين.
حقيقة اغتيال الدكتور ناصر الدين الشاعر
وفي مصادر إعلامية محلية أفادت أن إطلاق النار تم خلال مشاركة كان يقوم بها الدكتور ناصر الدين المشاعر عبر حضور زفاف لأسير تم تحريره، وقد أسبب بعدة رصاصات في قدميه، ونقل على الفور إلى مستشفى رفيديا، وفي إعلان قام به متحدث رسمي باسم الشرطة الفلسطينية التعقيد لؤي رزيقات إصابة الدكتور بعد أن أنطلق النار عليه من قبل مجهولين، وقد أكيد على أن الأجهزة الأمنية بدأت فورا في عمليات البحث والتحري العثور على الفاعلين، وقد تم تداول صورة مركبة للدكتور على منصات التواصل الاجتماعي وهو مصاب بعدة طلقات رصاص، وفي تعليق صادر عن عائلة الدكتور بأن يجب النبات على الوحدة الوطنية اني بدفع ثمنها الدكتور، وقد قام الرئيس أبو مازن بالاطمئنان على صحة الشاعر
إدانات رسمية حول محاولة الشاعر
وبعد م0اولة اغتيال الدكتور الشاعر، توازن الادانات الرسمية من كل جهة ، فقد أدان أدان مجلس الوزراء الفلسطيني هذه الحادثة الشنيعة متمنين الشفاء العلاج للدكتور، وشدد المجلس على أنه سوف بالطبع التوجيهات التي وجها الرئيس السلطات الأمنية، بپدأ عمليات البحث والتخزين عن الفاعلين، هذا إضافة الى حركة فتح وحماس الذي عبروا عن غضبهم و نادوا بضرورة التحقيق والتعرف على المجرمين، هذا إضافة الى ادانة رسمية من منظمة حقوق الانسان.