من هو على العطفي ويكيبيديا
على خليل العطفي وشهرته على العطفي، من مواليد حي السيدة زينب في مدينة القاهرة عام 1992، حصل على الشاهدة الإعدادية، وبعد ذلك خرج من التعليم لديق الحالة المادة ليعمل كصبى في احد محلات البقالة، ثم عمل في افران العيش، وعمل بعد ذلك في بائع في احد الصيدليات، الى انت انهاء به المطاه ليعمل في مهنة التدليك، ولم تكن هذه المهنة منتشرة في هذه الأيام، لأنها كنت لأصحاب الطبقات العلية في المجتمع.
بداية الجاسوس المصري على العطفي
في عام 1963 ظهر اسمه في الأسماء تمت الموافقة على سفرهم الى الولايات المتحدة الامريكية، وكنت هذه السفرية بالنسبة له طوق النجاة، فكان يحلم ان يكون ذا منصب مهم، وذلك عن طريق الحصول على الدكتورة، والتي حصل عليها من المساد الإسرائيلي وذلك حسب ما نقل عنه.
تفاصيل قصة الجاسوس المصري علي العطفي
من المعروف حول العالم ان لجاسوس يعمل على نقل الاخبار من الشارع ونقلها الى المصدر الذى تجسس له، واحيانا يكون الجاسوس مكلف برقاة منشئة عسكرية ينقل أخباره واسلحتها ويرسل التقرير عنها، ولكن الجاسوس المصري على العطفى كان جاسوس داخل القصر الجمهوري، نعم داخل القصر الجمهوري فكان المدلك الخاص للرئيس السابق أنور السادات لمدة 7 سنوات تقريبا، يعمل لصالح المساد الإسرائيلي ولم يكش امرة، الامر الذى جعل قصته مثيرة للغاية.
من خلال عملة كمدلك للرئيس الأسبق أنور السادات، ذلك الامر جعل العطفى يبنى شبكة علاقات قوية مع مناصب قيادية في البلد، منها السيد كمال حسن على رئيس جهاز المخابرات العامة، والسيد احمد عثمان سهر الرئيس، هذا الامر جعل المساد الإسرائيلي يعمل على تجنيد هذا الرجل، وخاصة بعد ان علم ان المال هو صديقة الوحيد، وتم تجنيده في عاصمة هولندا أمستردام في السفارة الإسرائيلية
نهاية الجاسوس على العطفى
وكانت نهاية الجاسوس علي العطفي على يد المخابرات المصرية، وكانت مفأجات جديده عن الجاسوس علي العطفي عندما تم مراقبة وتضح انه يذهب الى السفارة الإسرائيلية، ويلتقى ببعد الأشخاص المعرفين للمخابرات المصرية انهم جواسيس، وكان على العطفى ينقل عن الرئيس المصري ادق التفصيل الرئاسية، واسار خاصة بالرئيس نفسة، وهذه كانت نبزه عن قصة الجاسوس المصري..