آخر مقالات عماد الدين أديب ، يعد عماد أديب من أبرز الشخصيات العربية وأهمها في جمهورية مصر العربية. على مستوى عالٍ انتشر اسمه كثيرًا في الفترة الحالية ، والسبب هو أن والدته قامت بتنوير مقالات حساسة ، أو كما يقولون في الشارع المصري حتى النخاع ، سنتعرف الآن على أحدث المقالات لعماد الدين أديب.
من هو عماد الدين عبد الحي أديب ويكيبيديا ؟
عماد الدين عبد الحي أديب(1955) صحفي ورجل أعمال مصري. يمتلك شركة للإنتاج الفني في مصر ، Good News ، والتي عرضت أفلامًا مثيرة للجدل مثل عمارة يعقوبيان، وفيلم حسن ومرقص.
عين في فبراير 2011 وزيرا للإعلام في حكومة أحمد شفيق لقيادة الشؤون بعد تنحي حسني مبارك من الرئاسة المصرية وتولى المجلس العسكري السلطة في البلاد خلال فترة انتقالية.
عماد الدين عبد الحي أديب من مواليد 1955 وهو الابن البكر للسيناريو والكاتب الراحل عبد الحي أديب وشقيق الصحفي عمرو أديب.
ظهرت في عبقرية وسائل الإعلام منذ نشأتها. وأثناء دراسته في كلية الإعلام أجرى مقابلة مع الرئيس السادات لصحيفة (صوت الجامعة) التي ينشرها الطلاب ، وكان هذا الحوار البداية الحقيقية لدخوله إلى عالم الصحافة.
تدرب في القسم السياسي بمؤسسة الأهرام حتى تخرجه من الجامعة عام 1975 واستطاع الحصول على تصريح خاص من “كورت فالدهايم” الأمين العام للأمم المتحدة في ذلك الوقت. وقتها وأجريت حوارا خاصا مع الأهرام.
اخر مقالات عماد الدين اديب
تم نشر العديد من الكتابات من قبل عماد ، مضمون هذه الكتابات يضمن حدوث حدث كبير في مصر. على الأرجح ، سيكون هذا الحدث حدثًا أمنيًا من الدرجة الأولى ، لذا يجب توخي الحذر ضد هذا الشيء. علما أن الأمن خلال هذه الأيام غير مستقر في جمهورية مصر العربية وحدثت أحداث كثيرة خلال هذه الفترة. وأشارت محتويات مقالته إلى أن الحدث الأمني الخطير والكبير سيقع في النصف الأول من العام المقبل. لاحظ أن مقالته قد حظيت بتداول واسع ويسعى إليها الآن الكثير من الناس في جميع أنحاء العالم ، وليس فقط في مصر العربية. علاوة على ذلك ، أشار هذا المقال إلى أن السيسي سيسقط من السلطة وأنه سيكون هناك حكم جديد لم يتم تحديد وجهته. وبسبب هذا المقال السياسي والعسكري الذي نشره عماد الدين أديب ، أصبح موضوع رأي عام ، والجميع يبحث عنه وعن المقال. علما أن المقال يتحدث عن عدد كبير من الأحداث والمشكلات الاجتماعية والسياسية والعسكرية والاقتصادية وتوقعات سقوط رئيس. وأشار إلى أنه سيحدث في النصف الأول من العام 2023 للعام الجديد ، مع العلم أن هناك أربعة أشهر متبقية للعام الجديد.
لقراءة مقال عماد الدين اديب كاملاً اضغط هنا
