ما هي قصة على الزيبق
ما هي قصة على الزيبق. يعد من أبطال السير الشعبية العربية والمصرية، وشخصيته حقيقية وليست خيالية، وتواردت قصته أجيال، حتى اختلطت قصته بالواقع المرير. هذا البطل الشعبي قام بمواجهة الظلم والاستبداد والفساد. وسلم المسلط من الحكام على الرعية، وذلك في زمن الخليفة العثماني في عصر مصر الملوكية. وفي مقالنا سنسلط الضوء على معظم جوانبه قصته.
ما هي قصة على الزيبق
حماية علي الزيبق بدايتها بدأت بعد أن قتل والده والذي يدعى حسن رأس الغول، وقد قتل من قبل المقدم صلاح الكلبي بعد أن أخذ مكانه في منصبه، فيلم المقدمة بإرسال جارية حسن رأس الفول والتي قامت لدي السم في طعامه فقتلته، هنا ظهر دور علي الزيبق ليكشف كل الألاعيب والحيل فجاء علي بي الحيل والألاعيب الفردية و ليثأر لأبيه ولكل المجتمع من الظلم المسلط عليهم، و لأعماله الكبيرة في نصرة المظلوم صنف كبطل شعبي وسيرتها رؤيتها أحيانا وخلد في الذاكرة العربية، واحتل مكانة مهمة لدى المصريين، واقل بروبن هو نتيجة انتقامه من السلطة التي قامت بسرقة قوت الشعب وظلمهم وعرف أيضا باللص الشريف.
محاربة الفساد
تسلط الضوء هذه السيرة بصفة مقربة على حياة المقدم «حسن راس الغول» والد علي الزيبق، و حيثيات صراعه الطويل مع الثنائي الشر والظلم والاستبداد وهم المقدم الذي عرف بظلمه واستبداده «سنقر الكلبي»، والمقدمة التي لقبت بـ المحتالة «دليلة العراقية المحتلة»، الذين اتفقوا على والد علي الزيبق على «رأس الغول» وأهلكه، وبعد قتله أثر «علي» على أن ينام من قاتليه وأن يكون تثير المظلوم ويقاوم الشر والاستبداد، وهذا الثأر بمعارضة أنه التي كانت تريد لأنها حياة آمنة ومستقرة لكنه أبى إلا أن يكون طريق الخير الذي سلكه والده وينتقم من المقدمة من سنقر الكلبي، وقد حاربه بذكائه وحيلته فتغلب عليه وعلى دليلة، وقام بالاستهزاء به أمام العامة والخاصة.