قصة فضيحة الامير حسين مع رجوة
قصة فضيحة الامير حسين مع رجوة، أثارت الكثير من الصور التي تم تداولها للأميرة رجوة أل سيف، مع زوجها ولي العهد الأردني الأمير حسين أثناء تواجدهما بدولة المكسيك لقضاء شهر العسل، وبالصور تظهر رجوة بالمايو البكيني الأزرق اللون، مما أثار غضب الكثيرين، ومن خلال السطور القادمة سنعرض تفاصيل القصة الكاملة لفضيحة ولي العهد الأردني وزوجته.
قصة فضيحة الامير حسين مع رجوة
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صوراً مسربة لولي العهد الأردني، الأمير الحسين، وزوجته الأميرة رجوة أثناء إجازتهما على أحد الشواطئ. وأثارت هذه الصور جدلاً واسعاً بين المستخدمين، حيث تركزت الانتقادات على ظهور زوجته بلباس البحر، عادةً ما يُرتبط دور ولي العهد بالطابع الرسمي والمسؤوليات العامة، مما جعل بعض المتابعين يُنظرون بحساسية إلى ظهور الأميرة رجوة بلباس البحر في الصور. ويُشار إلى أن الظهور بالزي الرسمي يُعتبر في بعض الثقافات علامة على الاحترام للوظيفة العامة والمسؤولية.
إن ارتداء الملابس البحرية في الأماكن العامة قد أثار تساؤلات حول الانسجام مع التقاليد والقيم الاجتماعية المحلية، مما جعل هذا الموضوع محل نقاش واسع على منصات التواصل الاجتماعي.
ردود الأفعال حول الصور المسربة
أثار الخبر المنتشر والصور المسربة للأمير حسين ورجوة ردود أفعال العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي حيث قالت احدي نشطاء تويتر تعليقا علي ارتداء رجوة البيكيني قالت “شكلهم يبونها تقعد مع زوجها مبرقعه لازم تعرفون أننا جميعًا نلبس هذا اللبس في خلوتنا أو مع أزواجنا بلا غباء. الفرق أنها هي من أسره حاكمه صار غريب عليكم أنكم تشوفونها كذا. وأخيرًا كل ردة الفعل هذي لأنها سعودية قاعدين يلاحقونها من مكان لمكان وينتهكو حرمتها”.
وفيما علق مستخدم أخر “الأمير الحسين بن عبدالله هو ولي العهد الأردني وابن العاهل الحالي، الملك عبدالله الثاني، وقد يتعين عليه وعلى زوجته مراعاة تصرفاتهما في الأماكن العامة وفقاً للقواعد والتقاليد المجتمعية والثقافية المعمول بها”
