أخبار النجوم

من هي زوجة صباح فخري

زوجة صباح فخري

‫اعلان أعلى محتوى المقال 2

سبب وفاة صباح فخري 

نعت نقابة الفنانين في سوريا الفنان صباح فخري عن عمر ناهز ال ٨٨ عاماً ..

من هو صباح فخري ؟

أميرُ القدود الحلبية ، أو كما يلقبه سكّان حلبَبقلعِة حلب، الفنان الحلبي الأصيل صباح فخري ، الذي عرفتهُ حلبَ بعذوبةِ صوته ودفءألحانه ، و عرفه الحلبيون دائماً بسخاء صوته ، فهو ليس مجرد مطرب مخضرمٍ للمدينة ، بل هو أحد أعمدتها ، و جزء لا يتجزأ منتاريخها وأصلها ، صباح فخري من مواليد مدينة حلبمُحيط القلعة

متى ولد صباح فخري و كيف بدأ مسيرته ؟

وُلد عام 1933 في الثاني من مايو ، من أعلام الطرب و القدود في حلبَ والمنطقة العربية بأكملها ، و العالم أجمع ، اكتشف موهبته الاستاذفخري الباروديحيث اكتسب صباح فخري لاحقاً اسم عائلته منه ،حصل الفنان صباح فخري عديداً من الجوائز و الشهادات ، مُكرَّماً بهاعلى المسارح العالمية ، و في المراكز الثقافية الكبرى ، و حتى المدنالعالمية ، حصدَ ألقاباً و أوسمةً من دول عربية كافة و عالمية ، و تولى فيمسيرتِه مناصبَ هامةً ، كان أبرزها نقيب الفنانيين السوريين، ونائبرئيس اتحاد الفنانين العرب، وعضو مجلس النواب السوري، وعضو لجنةمهرجان المحبة والأغنية السورية ، أمضى حياتَه محباً لفنّه و مقدّراًلنعمة صوته و حضوره و جمهوره ..

زوجة صباح فخري :

تزوج الفنان صباح فخري مرتين ، الأولى أنجبت له ولدين هما طريف و معين و توفيت ، و الثانية أنجبت له أنس .

يكاد المرء يقول ، أن صباح فخري ، أسطورة غنائية فنية بكل ما تحتويه الكلمة من معنى :

لم يعرف عنه قط أي تقصير تجاه رسالته الغنائية أو تقصيراً و تنكّراً للجمهور ، فيقول أحد الصحفيين الفرنسيين من فعالية الثقافة الإسلاميةفي حلب2006 أن أبناء و ذوي صباح فخري يؤكدون أنه ينظر لفنّه كرسالة خالدة يجب أن يرعاها و يصونها ، و ليس كوسيلةٍ لتحصيل المالأوالشهرة ، و فعلاً هذا ما عُرف عنه و عمل .. لكن هذه المرة ، حلب بأكملها تنعي صباح فخري .. و قدوده لأوّل مرة تُبكى بدلاً من أن تُسمع ..

الفنان صباح فخري قامة فنيّة خالدة في قلوب أبناء حلب ، مُغتربين أو في أرض الوطن ، أي حلبيّ على وجه الأرض ، يستطيع أن يرجعلحلبَ، لذكرياته ، لشوارعها ، بمجرّد سماعه أول لحن ، أول كلمة من أغاني و قدود صباح فخري ، لا شكّ أن عذوبة قدوده تدخل على القلب دونما استئذان ..

لا شكّ أن الفنان صباح فخري ، سيبقى في قلوبنا جميعاً ، في أذهاننا ، في الأماكن التي نهرع إليها إذ ما باغتنا الحنين

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى