رواية السم في العسل الجزء السابع
رواية السم في العسل الجزء السابع
الخليج ترند منوعات
رواية السم في العسل الجزء السابع
فتحها ( اتفضلي ي ست الستات)
احلام قربت منه وخدت اول نًفس من السيجاره
( مش قولتلك المره دي غير كل مره)
عدنان رايح جاي من الفرحه مش مصدق نفسه
( أخيراً هحقق كل اللي نفسي فيه)
احلام
( انا اول لما شوفتها قولت هي دي مفيش كلام)
عدنان قرب منها ” بتوتر”
( يعني مفيش اي قلق من ناحيتها، اطمن)
احلام
( اطمن وحط في بطنك بطيخه صيفي بس اهم حاجه تخرج بيها بره مصر خلال أسبوع زى ما وعدتني)
عدنان
( اكيد)
احلام قامت من ع الكرسي
(ها، فين؟)
عدنان
( فين اي؟)
احلام
( الفلوس)
عدنان طلع الفون وعمل عمليه تحويل من حسابه لحساب احلام
بعد دقايق، رساله من فون عدنان ( تم التحويل)
قرب منها ( تم التحويل ي ست الستات)
احلام ” بابتسامه عريضه”
( مبروك عليه ال ٤ مليون ومبروك عليك البنت ي عدنان بيه)
عدنان
( هي اسمها اي؟ )
احلام
( اسمها اسمها، ابقي سميها انت اي اسم بقي)
عدنان
( ريتاچ، انا هسميها ريتاچ)
احلام شالت شنطتها في ايدها
( انا ماشيه) اتحركت ناحيه الباب وقبل ما تخرج
فريحه من ورا الباب” بتخبط جامد”
وببكاء شديد ( اوعي ايدك، الحقوني الست المحروق”ة هتموتنييييي)
في ڤيلا الدمنهوري ( في غرفه سهر واحمد)
منار بتوعد ( الليله هتبقي ليلتك ي أحمد، يوم عزا حمايا، هيكون نفس اليوم اللي هتكون فيه في حضني وضحكت بخباثه : هتبقي ملكي انا وبس)
” قربت من السرير وقعدت ع الارض وحطت دماغها عليه وبتحسس بإيدها وبتبوسه”
( السرير ده هو اللي هيجمع بيني وبينك النهارده)
” قامت وقفت
كان فيه برواز لصوره الدمنهوري متعلق ع الحيطه
قربت منه وشالته من مكانه ومسكته بإيد
وبضحكه سخريه ( خلاص موت وارتحت م
ومنها هي كما
وبتبص ل عين الدمنهوري اووووو
وبتضحك بهستريه ( عاوزه تعرف هي مين صح، هقولك يا حمايا، سهر حبيبت القلب، المدلعه ع حسك، ست البيت ده، انا خلاص اتخلصت منها ومن بنتها حبيبتك اللي مفيش غيرها، فريح
اتخلصت منهم هما الاتنين، انا بكرهها وبكر
وبكرهه كل اللي فالبيت ده وبابتسامه كلها دموووع حقد وغيره : بس بحب احمد اوى اوى اوى ولفت في الاوضه والبرواز وقع منها اتكسر)