حكم omsac المنظمة العالمية لمكافحة الفساد لمباراة الجزائر والكاميرون
حكم omsac المنظمة العالمية لمكافحة يتعرض الفيفا لضغوط شديدة في الأيام الأخيرة قبل 21 أبريل لإصدار الأحكام الأكثر انتقادا بشأن استئناف الجزائر.
وناشد الاتحاد الجزائري لكرة القدم “ألفاف” الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” تعرض المنتخب الجزائري لفضيحة تحكيم ضد الكاميرون الذي كان بطل الحكم الغامبي غاسانا.
حكم omsac المنظمة العالمية لمكافحة
بعد آخر التطورات في قضية الجزائر، والتي ارتبطت باسم رئيس ألفاف السابق “محمد رواة”، تناقش منظمة الأمن الدولي ضد الفساد “OMSAC” الآن آخر مستجدات مباراة الجزائر والكاميرون، وفيما يلي ما يلي: أبرز النقاط:
وفقًا لخبراء “OMSAC” الذين جمعوا مجموعة من الأوراق التي تظهر بلا منازع أخطأ المحكمين:
أكد تقرير حكم الفيديو المساعد للحكام الألمان، الذي تضمن مقاطع فيديو وصوت، أن الحكم بالكاري جاساما تجاهل عن قصد تحذيراتهم بالعودة إلى حكم الفيديو المساعد للتحقق من صحة أحكامه القضائية السيئة والحكم عليها.
يتعرض FIFA لضغط هائل ويحاول حل هذه المواجهة بأقل قدرا ممكنا من الضرر، وتحاول أطراف المؤسسة حل المشكلة بناءً على أخطأ المحكم الفني ومن ثم تحقيق العدالة للمنتخب الجزائري من خلال إعادة المباراة.
وتستخدم أطراف أخرى داخل المؤسسة وخارجها، التحقيق في الفساد والرشوة، الذي وصل إلى مرحلة متقدمة من التحقيق، كخريطة ضغط لتحقيق أهداف انتخابية، مما يهدد بتشويه سمعة رئيس الفيفا وتشويه الصورة العالمية للمؤسسة.
وبالتالي، فإن طبيعة الإنصاف بالنسبة للمنتخب الجزائري تعتمد على نتيجة المناقشات داخل هيئة الفيفا بين مجموعة إنفانتينو.
ومجموعة إنفانتينو، وميشيل بلاتيني. إما من خلال استخدام الأخطاء الفنية للتحكيم أو من خلال استخدام الإعادة… إما بملاحقة.
أخطر قضية فساد ورشوة أمرا غير محتمل وأكثرها تعقيدًا. أو بالتأهل الفوري للمنتخب الجزائري واستبعاد منتخب الكاميرون دون إعادة المباراة.
وبالنظر إلى العناصر المسجلة لدى خبراء إدارة التحقيقات لدينا. يبدو من المؤكد أن هناك فسادًا من أجل تحقيق النتيجة التي نعرفها.
تحقيقًا لهذه الغاية، ستسعى منظمتنا بقوة إلى أي وسيلة ضرورية. لإعادة تأكيد الحقيقة حول تقدم هذه المسابقة قبلها وبعدها.
وسيُطلب من الفيفا تقديم تقرير يؤكد عدم الاحترام وطلب من السلطات الجزائرية. إذا لم يحدث هذا، فإننا “OMSAC” سوف تستدعي المحاكم القانونية المختصة.
لأن مجرد عقوبة من الحكم من شأنه أن يقوض عدالة المنتخب الجزائري. ويجب أن تؤدي العقوبات إلى إعادة فحص جميع أخطاء الحكم المتعمدة المرتكبة على مرأى ومسمع من الجميع.