حقيقة وفاة سمير القلاف هو كاتب و ممثل كويتي، ولد عام 22 أغسطس 1953،وقد اشتهر من خلال دورين هما «صويلح» في درب الزلق و«مرعوب» في الأقدار.
حقيقة وفاة سمير القلاف
يعتبر سمير القلاف كن الكتاب المشاهير في دولة الكويت والبلدان العربية، وقد بدأ في الانتشار في السبعينات.
بدايته كانت من خلال كتابة مسرحية (عمال الورشة) التي قام بتأليفها من أجل نقابة العمال وهي من أوائل كتابته.
حيث أنه دخل الفن عن طريق الصدفة وهي ذات قصة شهيرة، وذلك عندما ذهب من أجل توصيل صديقه.
حيث أنه كان له له اختبار من أجل المشاركة في بروفات مسرحية بني صامت للفنان عبد الحسين عبد الرضا.
لذلك فإنه قام بتقدم مع صديقه أيضاً للامتحان ذاته،
وقد كانت المفاجأة أن لاقى تأييد من الجميع ولكن صديقه لم يستطع اجتياز الاختبار، لذا كانت الصدفة قد لعبت دور كبير.
وقد شارك في العديد من أهم كلاسيكيات من الفن الكويتي.
وقام الفنان سمير القلاف بنقد العديد من الأعمال الفنية خاصة في ظل الأوضاع الفنية الحالية وأنه لا يوجد مواضيع جديدة في الدراما الكويتية.
ومن أهم أمنيات أنه يود أن تعود حالة المسرح إلى قوتها ومكانتها مثل السابق.
وقد ذكر من أهم هواياته انه يعزف على العود، والذي تعلمه أثناء الدراسة من خلال
الاستاذ عبدالامير عبدالرضا، وهذا يكن له الكثير من الفضل له، باعتباره فنان شامل.
وكان الفنان من أكثر الفنانين المحبين للمسرح، وكانت أولى تجاربه مع المسرح تقديم مسرح العرائس في الكويت.
ومن أهم أعماله مسك وعنبر، زوجة بالكمبيوتر، البلشى وغيرها من الأعمال الناجحة.
وكان وأول من عمل الديكور في إحدى مسرحياته وهي (ليش زعلان مايحاجيني وكوكو ماشي بالمدينة) وكان العمل من تأليف عبدالأمير عبدالرضا.
وكان في الآونة الأخيرة ظهرت الكثير من الأخبار التي تحدثت بشأن وفاته ، وذلك كان حديث جميع شبكات التواصل الاجتماعى.
إلا أنه تبين أن جميع هذه الأخبار غير صحيحة وهو بصحة جيدة، وأن كل هذا هو مجرد اشاعات متداولة.
أقرأ أيضًا:فيديو البنت العراقية الذي انتشر على تليجرام