منوعات

رواية رعد والقاصر الفصل السادس 6

رواية رعد والقاصر الفصل السادس 6 تعد القراءة هي غذاء الروح، ويبحث الكثيرين عن قراءة الروايات الرومانسية والقصص المكتوبة والتي تأتي جميعها من واقع ومجتمع نعيش به، هى رواية من كتابة دنيا ثروت، وقد شهدت محركات البحث خلال الساعات الأخيرة انتشار عمليات البحث عن الفصل الجديد من الرواية الرومانسية، وما الذي سيحدث مع قمر.

رواية رعد والقاصر الفصل السادس 6

كان الفصل الأول من الروايهة قد بدأ بزواج رعد الشاب الوسيم من ابنة عمه قمر التي رفضت كتب الكتاب امام جميع الحاضرين ولكن الزواج قد تم ، وكانت تعيش في بيت العائلة الكبير، وكان رعد يعاملها معاملة أكثر شدية وحزم، وهي كعادتها كانت لا تبالي لترفاته ليأتي الفضصل السادس والذي انتهت احداث الفصل الخامس بان قمر تريد ان تقرأ الورقة التي وجدتها ولكن يستوقفها رعد وتبدأ احداث الفصل 6 من رواية رعد والقاصر كتالتالي:

قرب منها خطوه بخطوه يحد لما وقعت علي السرير وهو واقف طلع ورقه مطبقه من جيبه ورماها في وشها

قمر قامت ومسكت الورقه وجايه تفتحها..

رعد مسك ايديها جامد = هتفتحيها متستعجليش بس لما انا امشي

قمر بصتله باستغراب : ليه

رعد برجاء : عشان انا عايز كدا. ياستي اعتبريه اخر طلب مني ليكي

قمر : تمام حاضر

رعد : ممكن طلب تاني

قمر بصتله بنفاذ صبر : نعم عايز اي

رعد : ممكن تنامي في حضني انهارده

قمر كانت هترفض بس شافت في عنيه نظره كأنه بيرتجاها = ماشي

وفي الصباح استيقظت قمر لتجد ان رعد قد غادر وتنزل للأسفل لتبحث عنه، ولكن لا احد يعرف اين ذهب لتتذكر الورقة التي تركها لها، وكانت تظن انها ورقة طلاقها واسرعت الى الغرفة لتقرأ المكتوب بها وكانت هنا الصدمة الكبيرة، فقد جاءت الرسالة التي تركها رعد لقمر كالتالي:

( انا اسفه ياقمر صدقيني مكنش بأيدي اعمل كل ده فيكي انا امي خانت ابويا قدام عيني مع عمي ومن ساعتها حسيت كل الستات زيها انا مكنتش شايف قدامي كنت معمي بجد صدقيني انا ندمت واديني اهو بتعذب لكا بشوف اللي بحبها رافضاني ومش عايزاني ايوه ايوه ياقمر انا حبيتك حبيت طفولتك وبراءتك من اول ماشوفتك حبيت نضوجك معايا وحبيت كل حاجه فيكي انتي جميله اوي ياقمر بس انتي متستاهليش تعيشي مع حد زي… انا اسف…

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى